ستبقى رابعة جرحا غائرا في القلوب وتبقى الذاكرة تحتفظ بصرخات الإباء في الرابعة لتنال الحرية، وهتافات اخرى تذلل لبقاء الطاغوت على العرش لتنال فتات العيش تحت العبودية ولن تنسى مصر سيوف غادرة بأيدي "مصرية" خائنة من عسكر ومدنيين غرست في خاصرة رابعة وقلوب شهداءها بمباركة قوى اقليمية وعالمية.
تعليقات
0